المسؤولية الإيمانية وفطرة الإنتماء للإسلام

القول السديد الجانب الآخر من الجانب الايماني والأثر الأخر له هو الشعور بالمسؤولية نفسك أولاً نفس عزيزة بطبيعتك بفطرتك، لأن الجانب الإيماني هو ينمي الشعور الفطري "الجانب الإيماني ينمي الشعور الفطري" الله فطر النفس البشرية على الإباء على الكرامة على العزة على السمو، هذه فطرة فطر الله النفس البشرية عليها البعض دنسوا أنفسهم وظلموا أنفسهم حتى فقدوا هذا الإحساس، وحتى اندثرت وتلاشت عندهم هذه الفطرة، هذا الإحساس الفطري، قضوا عليه بمؤثرات كثيرة جداً، دنسوا أنفسهم حتى فقدوا هذا الإحساس، لكن الجانب الإيماني هو ينمي المشاعر الفطرية، الدين هو دين الفطرة، فطرة الله التي فطر الناس عليها، الإنسان فطره الله حراً كريماً عزيزاً سامياً لا يقبل بالاستعباد والإهانة والدعس والقهر والإذلال والاستعباد، لا، لا يقبل بأن تداس كرامته ويهان، فطرته تأبى له ذلك، لكن البعض خسروا هذه الفطرة وهذه مشكلتهم، لكن الأغلبية الساحقة في شعبنا العزيز لا تزال عنده هذه الفطرة ولا يزال الجانب الإيماني يرعى تنامي هذا الإحساس وهذا الشعور، فنفسك أولاً نفس عزيزة تأبى الإذلال و الإهانة والقهر، أيضاً الشعور بالمسؤولية، أنك تنتمي إلى هذا الدين تنتمي لهذا الإسلام وتتحدد لك مسؤولياتك في هذا الحياة بناء على هذا الانتماء، بناء على هذا الانتماء، أنا مسلم أنا أقول عن نفسي شعب يمني يمن الإيمان فما هي مسؤولياته الإيمانية ومسؤولياته الإنسانية ومسؤولياته الفطرية ومسؤولياته الوطنية ومسؤولياته بكل الاعتبارات والمقاييس الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) . من خطاب السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي حول آخر المستجدات 27 مايو 2018
الجانب الآخر من الجانب الايماني والأثر الأخر له هو الشعور بالمسؤولية نفسك أولاً نفس عزيزة بطبيعتك بفطرتك، لأن الجانب الإيماني هو ينمي الشعور الفطري "الجانب الإيماني ينمي الشعور الفطري" الله فطر النفس البشرية على الإباء على الكرامة على العزة على السمو، هذه فطرة فطر الله النفس البشرية عليها البعض دنسوا أنفسهم وظلموا أنفسهم حتى فقدوا هذا الإحساس، وحتى اندثرت وتلاشت عندهم هذه الفطرة، هذا الإحساس الفطري، قضوا عليه بمؤثرات كثيرة جداً، دنسوا أنفسهم حتى فقدوا هذا الإحساس، لكن الجانب الإيماني هو ينمي المشاعر الفطرية، الدين هو دين الفطرة، فطرة الله التي فطر الناس عليها، الإنسان فطره الله حراً كريماً عزيزاً سامياً لا يقبل بالاستعباد والإهانة والدعس والقهر والإذلال والاستعباد، لا، لا يقبل بأن تداس كرامته ويهان، فطرته تأبى له ذلك، لكن البعض خسروا هذه الفطرة وهذه مشكلتهم، لكن الأغلبية الساحقة في شعبنا العزيز لا تزال عنده هذه الفطرة ولا يزال الجانب الإيماني يرعى تنامي هذا الإحساس وهذا الشعور، فنفسك أولاً نفس عزيزة تأبى الإذلال و الإهانة والقهر، أيضاً الشعور بالمسؤولية، أنك تنتمي إلى هذا الدين تنتمي لهذا الإسلام وتتحدد لك مسؤولياتك في هذا الحياة بناء على هذا الانتماء، بناء على هذا الانتماء، أنا مسلم أنا أقول عن نفسي شعب يمني يمن الإيمان فما هي مسؤولياته الإيمانية ومسؤولياته الإنسانية ومسؤولياته الفطرية ومسؤولياته الوطنية ومسؤولياته بكل الاعتبارات والمقاييس الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
.
* من خطاب السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي حول آخر المستجدات 27 مايو 2018

حزب الله يدين العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء ويؤكّـد تضامنه مع الشعب اليمني الأبي
أدان حزبُ الله اللبناني بشدة العدوانَ الصهيوني على مطار صنعاء الدولي، واستهداف الطائرة المدنية الوحيدة المتبقية.
طهران تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء
متابعات | المسيرة نت: أدانت الخارجية الإيرانية بشدة العدوان الصهيوني على مطار صنعاء الدولي وتدمير طائرة يمنية.-
02:44مصادر فلسطينية: إصابات إثر قصف العدو الإسرائيلي منزلا في الشعف بحي التفاح شرق مدينة غزة
-
02:31مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله
-
02:30مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تنسف منازل في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
-
02:27إيهود أولمرت: حكومة نتنياهو دمرت صورة "إسرائيل" في العالم ويجب طرد الإرهابيين سموتريتش وبن غفير من الحكومة
-
02:27رئيس وزراء الكيان الصهيوني الأسبق إيهود أولمرت: غزة أرض فلسطينية ويجب أن يخرج منها 'الجيش الإسرائيلي"
-
02:16صحيفة جوزليم بوست الصهيونية: مواصلة الهجوم اليومي على "إسرائيل" باستخدام الصواريخ الباليستية لمدة عام تظهر قدرة "الحوثيون" الخطيرة والتهديد الذي يشكلونه