طريق الخروج من الأزمة

ما زال السؤال المطروح بقوة ضاربة كل المستويات الحكومية والنخبوية والشعبية هو كيف يمكن الخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة؟ مستحوذا على جل اهتمام المعنيين ومستأثرا بكل أحاديث المقايل والشوارع ووسائل النقل الجماعية وما لا يعرفه البعض وما قد يتعمد البعض الآخر ادعاء عدم معرفته أنه من الصعب جدا وربما من غير الممكن عمليا الخروج من هذه الأزمة الطاحنة عن طريق البحث عن حلول ومعالجات اقتصادية بحتة وذلك لواقع الحرب والعدوان الذي استهدف مقومات الحياة والبنى التحتية وعلى رأسها الاقتصادية وأخرج عامل الاستثمار نهائيا من دائرة التأثير في الوضع الاقتصادي المتهالك منذ القدم والآيل للسقوط منذ عقد وأكثر بالإضافة الى واقع احتلال أجزاء عديدة من البلاد تمثل منابع الثروة القومية ومنافذ البلاد الإيرادية كما وأن التواطؤ الدولي مع العدوان والحصار شكل اكتمالا لأضلاع المؤامرة الاقتصادية على اليمن. ما زال السؤال المطروح بقوة ضاربة كل المستويات الحكومية والنخبوية والشعبية هو كيف يمكن الخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة؟ مستحوذا على جل اهتمام المعنيين ومستأثرا بكل أحاديث المقايل والشوارع ووسائل النقل الجماعية وما لا يعرفه البعض وما قد يتعمد البعض الآخر ادعاء عدم معرفته أنه من الصعب جدا وربما من غير الممكن عمليا الخروج من هذه الأزمة الطاحنة عن طريق البحث عن حلول ومعالجات اقتصادية بحتة وذلك لواقع الحرب والعدوان الذي استهدف مقومات الحياة والبنى التحتية وعلى رأسها الاقتصادية وأخرج عامل الاستثمار نهائيا من دائرة التأثير في الوضع الاقتصادي المتهالك منذ القدم والآيل للسقوط منذ عقد وأكثر بالإضافة الى واقع احتلال أجزاء عديدة من البلاد تمثل منابع الثروة القومية ومنافذ البلاد الإيرادية كما وأن التواطؤ الدولي مع العدوان والحصار شكل اكتمالا لأضلاع المؤامرة الاقتصادية على اليمن.
ما زال السؤال المطروح بقوة ضاربة كل المستويات الحكومية والنخبوية والشعبية هو كيف يمكن الخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة؟ مستحوذا على جل اهتمام المعنيين ومستأثرا بكل أحاديث المقايل والشوارع ووسائل النقل الجماعية وما لا يعرفه البعض وما قد يتعمد البعض الآخر ادعاء عدم معرفته أنه من الصعب جدا وربما من غير الممكن عمليا الخروج من هذه الأزمة الطاحنة عن طريق البحث عن حلول ومعالجات اقتصادية بحتة وذلك لواقع الحرب والعدوان الذي استهدف مقومات الحياة والبنى التحتية وعلى رأسها الاقتصادية وأخرج عامل الاستثمار نهائيا من دائرة التأثير في الوضع الاقتصادي المتهالك منذ القدم والآيل للسقوط منذ عقد وأكثر بالإضافة الى واقع احتلال أجزاء عديدة من البلاد تمثل منابع الثروة القومية ومنافذ البلاد الإيرادية كما وأن التواطؤ الدولي مع العدوان والحصار شكل اكتمالا لأضلاع المؤامرة الاقتصادية على اليمن.
ولذلك فإن الطريق الوحيد للخروج من هذه الأزمة الاقتصادية الخانقة والحد من تداعياتها المجحفة بهذا الشعب الصامد العظيم يتمثل في مسارين أساسيين:
المسار الأول: (أمني)
وذلك بإعلان حالة الطوارئ وتفعيل القوانين الخاصة بها والنصوص القانونية ذات العلاقة وبدون تأويل الا ما كان منه في صالح الدولة والشعب والصرامة والسرعة في التنفيذ وبذلك فقط يمكن الضرب بيد من حديد على رؤوس النافذين المتلاعبين دون هوادة ولا تراخي بكل الإجراءات بما فيها المصادرة.
المسار الثاني: (عسكري)
وذلك من خلال التصعيد في مواجهة العدوان من خلال الاستهداف الصاروخي الباليستي المكثف وبالذات للأهداف ذات البعد الاقتصادي لدول العدوان والدول المتواطئة معها وكذلك أيضا التحرك الشعبي بالنفير العام والانطلاق نحو جبهات الفداء والبطولات والتحشيد والتجنيد في إطار وزارة الدفاع لمن تنطبق عليهم الشروط اللازمة للالتحاق بالخدمة العسكرية والتطوع للجهاد في الجبهات لمن لم تنطبق عليهم تلك الشروط.
إن ما نعانيه اليوم نتيجة حتمية لتخلفنا عن النفير إلى الجبهات وأعراضنا عن التوجيهات الإلهية الداعية الى النفير والمحذرة من مغبة التخلف والمتمثلة في العذاب الأليم الذي عانينا بعضا منه وسنظل نعاني وربما معاناة أكبر وأكبر بكثير مما سبق ما دمنا مصرين على التخاذل والمخالفة وحسبنا الله ونعم الوكيل.

حزب الله يدين العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء ويؤكّـد تضامنه مع الشعب اليمني الأبي
أدان حزبُ الله اللبناني بشدة العدوانَ الصهيوني على مطار صنعاء الدولي، واستهداف الطائرة المدنية الوحيدة المتبقية.
طهران تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء
متابعات | المسيرة نت: أدانت الخارجية الإيرانية بشدة العدوان الصهيوني على مطار صنعاء الدولي وتدمير طائرة يمنية.-
02:16صحيفة جوزليم بوست الصهيونية: مواصلة الهجوم اليومي على "إسرائيل" باستخدام الصواريخ الباليستية لمدة عام تظهر قدرة "الحوثيون" الخطيرة والتهديد الذي يشكلونه
-
01:40مجلة فوربس الأمريكية: قد تجد "إسرائيل" صعوبة بالغة في إنقاذ أي طيار يُسقط فوق اليمن نظرًا للمسافة
-
01:39مجلة فوربس الأمريكية: لا يمكن لـ"إسرائيل" أن تستهين بدفاعات "الحوثيون" الجوية، التي هددت إف-35 أمريكية
-
01:39مجلة فوربس الأمريكية: فشلت منظومة ثاد المنشورة في "إسرائيل" في اعتراض صواريخ باليستية يمنية في مناسبتين مؤكدتين على الأقل
-
01:39مجلة فوربس الأمريكية: لا يمكن لـ"إسرائيل" أن تتوقع من الولايات المتحدة شن غارات جوية في اليمن نيابةً عنها في أي وقت قريب
-
01:39مجلة فوربس الأمريكية: ترامب قال لـ"إسرائيل" اتركوا الأمر في اليمن لنا، وبين عشية وضحاها تحولت إلى "أنتم تتحملون مسؤوليتكم"