أثر الزكاة في طهارة النفوس وتزكيتها
آخر تحديث 16-05-2019 02:33

فاللهُ جلَّ شأنُه يقول {وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ}(الإسراء ـ من الآية 26)، المسكينُ كذلك، المساكينُ، الفقراء الذين يعُانون من الفقِر المُدقِعِ، والبُؤسِ الشديد هُم بحاجةٍ إلى التفاتةٍ ورعايةٍ وإحسانٍ، ولَهُم حق، الحقُ أولاً في الزكاة، وهي العنوانُ الأول في هذه الحقوق، والزكاةُ رُكنٌ عظيمٌ من أركانِ الإسلامِ وفريضةٌ مهمةٌ جداً من فرائضِ اللهِ سبحانه وتعالى،

فاللهُ جلَّ شأنُه يقول {وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ}(الإسراء ـ من الآية 26)، المسكينُ كذلك، المساكينُ، الفقراء الذين يعُانون من الفقِر المُدقِعِ، والبُؤسِ الشديد هُم بحاجةٍ إلى التفاتةٍ ورعايةٍ وإحسانٍ، ولَهُم حق، الحقُ أولاً في الزكاة، وهي العنوانُ الأول في هذه الحقوق، والزكاةُ رُكنٌ عظيمٌ من أركانِ الإسلامِ وفريضةٌ مهمةٌ جداً من فرائضِ اللهِ سبحانه وتعالى، الإخلالُ بها يُدَّمُرُ دينَكَ بكلِه، ولا يَقبلُ اللهُ منك أيَ عَملٍ من الأعمالِ أبدا إذا كُنتَ مُخلِّاً بهذا الركنِ وقد لَزِمَك، لديكَ من الأموالِ ما لَزِمَتْ فيها الزكاةُ ثم لمْ تُزكِ، أو أخرجتَها في غيرِ مَصارفِها، فعليكَ مسؤوليةٌ أمامَ اللهِ، وأعمالُك بكلِها غيرُ مقبولةٍ نهائياً، حتى الصلاة، "لا تُقبَلُ صلاةٌ إلا بزكاةٍ"، هذا حديثٌ رُوي عن رسولِ الله صلى الله عليه وآلِه وهو يتوافقُ مع قولِ اللهِ تعالى {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ}( المائدة ـ من الآية 27)، فالمسألةُ خطيرةٌ والمسألةُ مهمةٌ جداً والمسألةُ حسَّاسةٌ للغاية.

أيضا هناك تقصيرٌ كبيرٌ في مَسألةِ الزكاة، كثيرٌ من الناسِ يأكلونها أو يأكلونَ قَدراً مِنها، لا يُخرجون الزكاةَ بكلِها، والبعضُ أيضا يُخرجها في غيرِ مَصارفِها الشرعيةِ، وكمَا لم يُخرجْها عندما يُخرِجُها إلى غيرِ مَصارفِها الشرعية، بل البعضُ يُخرجها إلى حيثُ يأثَم، مثلاً البعضُ يُسلِّمُها لجمعياتٍ من التابعةِ للتكفيريين التي تعملُ لصالحِ الاستقطابِ لهم ودَعمِ أنشطتِهم الإجرامية، يُصبحُ بسببِ ما أخرَجَهُ باسمِ الزكاةِ شريكاً في كلِ الدماءِ المَسفوكةِ ظُلماً والجرائمِ الفظيعةِ التي يرتكبُها التكفيريون، مسألةٌ خطيرةٌ للغايةِ جداً، وكلُ أنشطتِهم التضليلية، يُشاركُ في الدماءِ ويشاركُ في التضليلِ ويشاركُ في كوارثَ وجرائمَ كبيرةٍ جداً، يصبحُ شريكاً بذلك فيها، فمسألةُ الزكاةِ مسألةٌ مهمةٌ جداً، هي من فَرائضِ اللهِ الرئيسيةِ والمُهمة والأركانِ الأساسيةِ لهذا الإسلام، واللهُ سبحانه وتعالى أكدَّ على إخراجِها كثيرا، {وَآتُوا الزَّكَاةَ}(البقرة ـ من الآية 43)، {وَآتُوا الزَّكَاةَ}(النور ـ من الآية 56)، وقرَنَها بالصلاةِ في أكثرِ الآياتِ المباركةِ لتكونَ قرينةً لها وفي مستواها مِن الأهمية، وأكدَّ أيضاً على أن يكونَ إخراجُها إيتاءاً، أن تُبادِرَ أنت، لا يليقُ بالإنسانِ وليس من علامةِ الإيمان أبداً أن لا يُخرِجَ الزكاةَ إلا إجباراً أو بِملاحقَة، أو بمتابَعةٍ حثيثةٍ جدا، وعندما يُخرجها يُخرجها كَرْهاً وكأنّها رُوحُه ستُزْهَق، كأنك ستنتزعُ منه روحَه وحياتَه، بالكادِ يُخرجُها، وهو مستاءٌ جداً ومعُقّدٌ جداً، هذه ليست حالةً إيمانيةً وقد لا تكونُ مقبولةً عندَ الله سبحانه وتعالى، قد تُجزي لكن قد لا تكونُ مقبولةً، تُجزي في الحُكمِ الشَرعي، لكن مسألةَ القبولِ عندما تُخرجُها كَرهاً بغيرِ رِضاً وبغيرِ إرادةٍ وإنّما اُنتزعتْ منكَ وكأنَّ روحَك اُنتزعتْ مِن بين جَنبيك هذه حالةٌ سلبيةٌ، أينَ ستكونُ آثارُها في تَطهرةِ النفسِ وفي تَزكيةِ النفس!؟.

فاللهُ جلَّ شأنُه يقول {وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ}(الإسراء ـ من الآية 26)، المسكينُ كذلك، المساكينُ، الفقراء الذين يعُانون من الفقِر المُدقِعِ، والبُؤسِ الشديد هُم بحاجةٍ إلى التفاتةٍ ورعايةٍ وإحسانٍ، ولَهُم حق، الحقُ أولاً في الزكاة، وهي العنوانُ الأول في هذه الحقوق، والزكاةُ رُكنٌ عظيمٌ من أركانِ الإسلامِ وفريضةٌ مهمةٌ جداً من فرائضِ اللهِ سبحانه وتعالى، الإخلالُ بها يُدَّمُرُ دينَكَ بكلِه، ولا يَقبلُ اللهُ منك أيَ عَملٍ من الأعمالِ أبدا إذا كُنتَ مُخلِّاً بهذا الركنِ وقد لَزِمَك، لديكَ من الأموالِ ما لَزِمَتْ فيها الزكاةُ ثم لمْ تُزكِ، أو أخرجتَها في غيرِ مَصارفِها، فعليكَ مسؤوليةٌ أمامَ اللهِ، وأعمالُك بكلِها غيرُ مقبولةٍ نهائياً، حتى الصلاة، "لا تُقبَلُ صلاةٌ إلا بزكاةٍ"، هذا حديثٌ رُوي عن رسولِ الله صلى الله عليه وآلِه وهو يتوافقُ مع قولِ اللهِ تعالى {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ}( المائدة ـ من الآية 27)، فالمسألةُ خطيرةٌ والمسألةُ مهمةٌ جداً والمسألةُ حسَّاسةٌ للغاية.

أيضا هناك تقصيرٌ كبيرٌ في مَسألةِ الزكاة، كثيرٌ من الناسِ يأكلونها أو يأكلونَ قَدراً مِنها، لا يُخرجون الزكاةَ بكلِها، والبعضُ أيضا يُخرجها في غيرِ مَصارفِها الشرعيةِ، وكمَا لم يُخرجْها عندما يُخرِجُها إلى غيرِ مَصارفِها الشرعية، بل البعضُ يُخرجها إلى حيثُ يأثَم، مثلاً البعضُ يُسلِّمُها لجمعياتٍ من التابعةِ للتكفيريين التي تعملُ لصالحِ الاستقطابِ لهم ودَعمِ أنشطتِهم الإجرامية، يُصبحُ بسببِ ما أخرَجَهُ باسمِ الزكاةِ شريكاً في كلِ الدماءِ المَسفوكةِ ظُلماً والجرائمِ الفظيعةِ التي يرتكبُها التكفيريون، مسألةٌ خطيرةٌ للغايةِ جداً، وكلُ أنشطتِهم التضليلية، يُشاركُ في الدماءِ ويشاركُ في التضليلِ ويشاركُ في كوارثَ وجرائمَ كبيرةٍ جداً، يصبحُ شريكاً بذلك فيها، فمسألةُ الزكاةِ مسألةٌ مهمةٌ جداً، هي من فَرائضِ اللهِ الرئيسيةِ والمُهمة والأركانِ الأساسيةِ لهذا الإسلام، واللهُ سبحانه وتعالى أكدَّ على إخراجِها كثيرا، {وَآتُوا الزَّكَاةَ}(البقرة ـ من الآية 43)، {وَآتُوا الزَّكَاةَ}(النور ـ من الآية 56)، وقرَنَها بالصلاةِ في أكثرِ الآياتِ المباركةِ لتكونَ قرينةً لها وفي مستواها مِن الأهمية، وأكدَّ أيضاً على أن يكونَ إخراجُها إيتاءاً، أن تُبادِرَ أنت، لا يليقُ بالإنسانِ وليس من علامةِ الإيمان أبداً أن لا يُخرِجَ الزكاةَ إلا إجباراً أو بِملاحقَة، أو بمتابَعةٍ حثيثةٍ جدا، وعندما يُخرجها يُخرجها كَرْهاً وكأنّها رُوحُه ستُزْهَق، كأنك ستنتزعُ منه روحَه وحياتَه، بالكادِ يُخرجُها، وهو مستاءٌ جداً ومعُقّدٌ جداً، هذه ليست حالةً إيمانيةً وقد لا تكونُ مقبولةً عندَ الله سبحانه وتعالى، قد تُجزي لكن قد لا تكونُ مقبولةً، تُجزي في الحُكمِ الشَرعي، لكن مسألةَ القبولِ عندما تُخرجُها كَرهاً بغيرِ رِضاً وبغيرِ إرادةٍ وإنّما اُنتزعتْ منكَ وكأنَّ روحَك اُنتزعتْ مِن بين جَنبيك هذه حالةٌ سلبيةٌ، أينَ ستكونُ آثارُها في تَطهرةِ النفسِ وفي تَزكيةِ النفس!؟.

مِن أهمِ ما يُستفاد من الزكاةِ ـ في الجانبِ التربوي ـ هذا الأثرُ المهمُ الذي نحتاجُ إليهِ كمسلمين لتطهرةِ النفوسِ ولتزكيةِ النفوس، {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا}(التوبة ـ من الآية 103)، نحتاجُ إلى ما يُطّهِرُ نفوسَنا، نحتاجُ إلى ما يُزكي نفوسَنا ويُطّهِرُ قلوبَنا ومَشاعرَنا، والزكاةُ تؤدي هذا الدورَ، تُعالِجُك من الشُحِّ، تُعالِجُكَ من الحِرصِ والجشعِ والطمعِ والهلعِ، تُروضُك على العطاءِ والبَذلِ والإحسان، تُنمي فيك الشعورَ الإنسانيَ تجاهَ الآخرين، والرحمةَ بالآخرين، تُخلصُكَ من الأنانيةِ المُفرطةِ التي لا تفُكر فيها إلا بنفسِك، لتفكرَ بالآخرين من حولِك، درسٌ مهمٌ وأثرٌ تربويٌ عظيمٌ ومهمٌ للزكاةِ في النفوسِ في الوجدانِ في المشاعر.

وكذلك على مستوى العلاقةِ الاجتماعيةِ تُحافظُ على العَلاقةِ الاجتماعيةِ بينَ أبناءِ المجتمعِ المسلم، تَحدُ من حالةِ الكراهيةِ والبغضاء، الفقيرُ عندما يعيشُ في وسطٍ يَرى فيه أنّه لا أحدَ يُبالي بهِ ولا يكترثُ لحالِه ولا يلتفتُ لبؤسِه، يرى الأغنياءَ هنا وهناك ويرى المَيسورين هنا وهناك يأكلونَ ويرتاحونَ ويتنعَّمون ويتقلَّبون في النِعمِ ولا يلحظونَ وضعيتَه وظُروفَه ومُعاناتِه وهو يَحمِلُ همَّ توفيرِ لُقمةِ العَيشِ لأسرتِه، كيفَ ستكونُ نظرتُهُ إليهم وهو يَراهم على ما هُم عليهِ من القسوةِ والفظاظةِ والغِلظةِ وكأنَّهم وحوشٌ لا يمتلكون الرحمةَ تجاهَ معاناتِه، حِينها سينظرُ إليهم بكراهيةٍ، باستياءٍ، بلْ في ظروفِنا ـ كمجتمعٍ مسلمٍ نُعاني من حروبٍ، حروبٍ عسكريةٍ وحروبٍ اقتصاديةٍ وتنتشرُ حالةُ البؤسِ والفقرِ والحِرمانِ ـ نحتاجُ إلى هذه الرحمةِ فيما بيننا، إلى هذه الالتفاتةِ، وإلا أصبحَ أمامَك سلبياتٌ كبيرةٌ جدا، إذا لمْ نُبادرْ بالعطاءِ بالزكاةِ وبغيرِ الزكاةِ ندخل في سلبياتٍ خطيرةٍ جداً، تتفككُ مجتمعاتُنا، تتنافرُ فيما بينها، وفي الوقتِ نفسِه يستغلُ هذا الوضعَ أعداؤنا، تأتي المنظماتُ الأجنبيةُ لِتقدَّمَ صورةً مختلفةً باسمِ المعوناتِ الإنسانيةِ والسّلاتِ الغذائيةِ، يأتي النَصراني ويأتي البُوذي ويأتي الوثني ويأتي اليهودي من أطرافِ الدنيا باسم أنَّه يُريدُ أنْ يُقدمَ إحساناً، أنْ يُقدِّمَ سَلَّاتٍ غذائيةً أو مَعوناتٍ أو اهتماماتٍ وأنشطةً إنسانيةً في مُجتمعِك أنتَ الُمسلم، ويرى هذا المُسلمُ أنَّ أبناءَ مُجتمعِه من الأغنياءِ والتُجارِ والميسورين لمْ يلتفتوا إليه، إنما أتى إليهِ يهوديٌ من طَرفِ الأرضِ أو وثني أو نَصراني، يقولُ في الأخيرِ "هؤلاء همُ اليهودُ هؤلاء همُ الذين لا يصلحون، أمَّا ذاك اُنظر كيف فكَّرَ بي، وكيف أتى إليَّ وكيف اهتمَ بي"، تنعكسُ نظرةً إيجابيةً إلى العدوِ، وهو العدوُ الذي أتى بهدفِ أن يَكسِبَ هذه النظرةَ، وأتى لأهدافٍ كثيرة، لتعطيلِ مجتمعِنا من الإنتاجِ وتحويلِه إلى مجتمعٍ مُتسولٍ، وأهدافٍ أخرى.

فنحنُ في واقعِنا الاجتماعي للحفاظِ على العَلاقةِ الاجتماعيةِ يجبُ أن نُرَكِزَ على الزكاةِ وعلى سائرِ الحقوقِ، والإحسانِ إلى الفقراءِ البائسين والمساكين والمعانين، والنازحين والمنقطعين عن مناطقِهم ممّن يحتاجون إلى هذه الرعايةِ وهذه الالتفاتةِ وهذا الإحسانِ، وإلا انتشرتْ آفاتٌ أخرى، تنتشرُ السرقةُ، تنتشرُ عملياتُ النَهبِ والسطو، تنتشرُ سلبياتٌ أخرى، شِراءُ الذِمم، الجريمةُ المنظمةُ، المُخدِرات، آفاتٌ كثيرةٌ، "كادَ الفقرُ أنْ يكونَ كُفراً"، إذا لمْ يكُن هناك انتباهٌ واهتمامٌ بالفقراءِ فالبعضُ قد لا يتحمَّل، بؤسُه وفقرُه وحرمانُه يدفعُه إلى ارتكابِ الجرائمِ أو يدفعُه إلى السرقةِ أو النهبِ أو السطوِ أو أي أسلوبٍ آخر، أو أن يعملَ كعميلٍ للأعداءِ فيرتكبَ أبشعَ الجرائمِ مُقابلَ مبالغَ ماليةٍ يحصلُ عليها مِنهم، فالاهتمامُ بالفقراءِ الاهتمامُ بالمساكين والبائسين والنازحين والمنقطعين عن مناطقِهم لهُ أهميةٌ كبيرةٌ حتى في الحفاظِ على الأمنِ والاستقرارِ والسكينةِ العامةِ والعلاقاتِ الاجتماعيةِ والمَحبةِ والرحمةِ التي ينبغي أن تسودَ مجتمعنَا المسلم، {وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا}(الإسراء ـ من الآية 26).

سيكونُ لنا حديثٌ مهمٌ وواسعٌ إن شاءَ الله فيما يتعلقُ بمسألةِ التبذيرِ وما يتعلقُ بهِ في المحاضرةِ القادمةِ.

نكتفي بهذا القدر، ونسألُ اللهَ سبحانه وتعالى أن يُوفقَنا وإياكم لما يُرضيهِ عنّا، وأن يرحمَ شهدائَنا الأبرارَ، وأن يشفيَ جَرحانا، وأن يُفرِّج عن أسْرَانا، وأن ينصرَنا بنصرِه، إنه سميعُ الدعاء.

وَالسَّـلَامُ عَلَـيْكُمْ وَرَحْـمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
المحاضرة الرمضانية التاسعة للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي 1440هـ

صحيفة عبرية: الجميع بات يعرف قدرة اليمنيين واستحالة هزيمتهم بعد فشل أمريكا
متابعات | المسيرة نت: أكّـدت صحيفة عبرية بارزة، أن اليمن بات يشكّل قوةً إقليميةً يصعب هزيمتها حتى من قبل أقوى الجيوش المجهَّزة تجهيزًا جيِّدًا، مستدلّةً بالفشل الأمريكي.
بـ "كمينٍ محكم".. سرايا القدس توقع قوة راجلة وتفجّر آلية للعدوّ
متابعات| المسيرة نت: يواصل أبطال الجهاد والمقاومة، للشهر الـ 19 تواليًّا، عملية الدفاع عن الشعب الفلسطيني وصدّ قوات العدوّ المتوغلة في مختلف المحاور، وردًّا على جرائم الإبادة الصهيونية بحق المدنيين في قطاع غزة.
ألمانيا: الوضع في غزة لا يُحتمَل
متابعات | 27 مايو | المسيرة نت: أعلن وزير الخارجية الألماني يوهان فادفول، اليوم الثلاثاء، أن الوضعَ في غزة لا يحتمل، مؤكداً أن بلاده لن تتضامن مع الكيان بالإجبار.
الأخبار العاجلة
  • 02:08
    كتائب الشهيد أبو علي مصطفى: استهدفنا برشقة صاروخية مساء أمس تجمعا لقوات العدو شمالي مدينة بيت لاهيا في غزة
  • 02:08
    مصادر فلسطينية: مدفعية العدو تقصف شرقي مدينة غزة
  • 01:31
    مصادر إعلامية: 3 شهداء و46 جريحًا بنيران جيش العدو قرب نقطة مساعدات "الشركة الأمريكية" برفح
  • 01:31
    الخارجية الأمريكية: مواقف الدول الأوربية مخيبة للآمال والاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية يعرقل المساعي الأمريكية لتحقيق "السلام"
  • 01:31
    وزارة الصحة اللبنانية: شهيد جراء غارة من مسيرة للعدو استهدفت دراجة في بلدة ياطر جنوب لبنان
  • 01:31
    وزير خارجية العدو الإسرائيلي: إذا نجحت دعوات حظر الأسلحة على "إسرائيل" ستكون النتيجة إبادتنا ومحرقة ثانية