أخبـار
فيديـو
برامـج
السيد القـائد
En
  • العنوان:
    جريمة "رأس عيسى" تُشعِلُ غضب اليمن "ناريًّا" وجماهيريًّا.. عمليات خاطفة و900 مسيرة حاشدة
  • المدة:
    00:00:00
  • الوصف:
    خاص | 18 إبريل | نوح جلّاس | المسيرة نت: تصاعد الحديث العالمي، والأمريكي على وجه الخصوص، بشأن فشل واشنطن الذريع في اليمن، وعجز الإدارة الحاليّة بدرجة تفوق سابقتها التي كانت عُرضةً لهجمات ترامب قبل أن يذوق من الكأس الأكثر مرارةً.
  • التصنيفات:
    محلي تقارير وأخبار خاصة
  • كلمات مفتاحية:

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أطلّ عصر الخميس بخطاب واسع، تضمّن في أحد جوانبه، إحصائيات اليمن العسكرية خلال شهرٍ واحد، والتي بلغت 78 عمليةً ضربت العدوَّينِ الأمريكي والصهيوني، بواسطة 171 صاروخًا مجنَّحًا وبالستيًّا وطائرةً مسيَّرة، وكان النصيب الأكبر منها لحاملات واشنطن وقِطَعِها الحربية بواقع 122 صاروخًا ومسيّرة، وهو ما عزز للعالم – بالأرقام – اليقين عن مدى عجز الولايات المتحدة التي وجدت نفسَها أمام نتيجة عكسية وصادمة، لتلجأ بعد ذلك لتفريغ سُعار إجرامها، بارتكاب مجزرة وحشية استهدفت بها منشأة رأس عيسى في الحديدة؛ ما أَدَّى لاستشهاد وإصابة نحو 250 مدنيًّا من العاملين والموظفين والمسعفين أَيْـضًا، ليتشارك اليمنيون مع غزةَ الجرائمَ ذاتَها، ويتأكّـد للعالم أن المجرم واحد، وإن تعددت "الولايات".

الجريمة الأمريكي عززت للعالم اليقين بشأن الفشل، وكشفت بشكل أكبر عن قبح أمريكا، التي باتت قواعد اشتباكها معروفة عند الجميع (الحرائق والجرائم وسيلة لمواراة الهزائم).

وفي مقابل ذلك، وجدت أمريكا نفسها وربيبتها الغدة السرطانية الصهيونية، أمام نتيجة عكسية جديدة؛ فالحرائق التي حاول بها ترامب التهويلَ لانتصار وهمي يغطِّي الانكسارَ الحتمي، أشعلت السخطَ اليمانيَّ على كُـلّ المستويات، فانطلقت الصواريخ والمسيَّرات لتنفيذ عمليات ثلاثية، برًّا ضد العدوّ في "يافا"، وبحرًا ضد حاملتَي الطائرات الأمريكية وقطعها البحرية، وجوًّا بإسقاط الطائرة رقم 20 من طرازها الذي أصبح – بمرسوم يمني – بائرًا وسيءَ السُّمعة، قبل أن يخرُجَ ملايينُ اليمنيين إلى أكثَرَ من 900 ساحة، وينسجوا لوحةً بشريةً من كُـلّ ألوان وأطياف اليمن، حملت شعار "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي".

الحضور الجماهيري الكبير، المتقد غضبًا ضد المجرمين، زاد اشتعالًا بإطلالة متحدث القوات المسلحة اليمنية؛ لتلاوة بيان نصرٍ جديد، ثبَّت المعادلة اليمنية الحتمية، وأفشى فضيحةً جديدةً لأمريكا وجريمتها الأخيرة.

الرسائل اليمنية ناريًّا وجماهيريًّا، أكّـدت مجدّدًا للعالم ولأمريكا تحديدًا أن اليمن يردع ولا يُردع، يُقتل ولكن يحيى أكثر بأسًا وعنفوانًا، وقد أظهرت ذلك تصريحات الحشود، وبيان المسيرات، وبيان الصواريخ والمُسيّرات.

من العاصمة صنعاء، تصدّر الحشدُ هذه المرّة، ما سبق، حَيثُ اكتظَّ ميدانُ السبعين بتجمُّعٍ مليوني غير مسبوق، واضطرت الحشودُ للبقاء في المنافذ الفرعية المؤدية إلى الساحة، فضلًا عن استمرار الجماهير بالتوافد حتى اللحظات الأخيرة للمسيرة.

الطوفان البشري غير المسبوق، ترجم حقيقة الناتج العكسي لكل معادلات أمريكا؛ فلا استهداف المنشآت النفطية، ولا الجرائم ستقود لعرقلة الزحف البشري المتسابق إلى ساحات الانتصار لفلسطين.

وحملت رسائل الحشود المزيد من الوعيد، ضد أمريكا والكيان الصهيوني الغاصب.

وحتى المديرياتُ المحيطةُ بصنعاءَ، تغلّبت على بُعد الجغرافيا، وانخرطت في مسيراتِ "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي"، في ساحاتٍ منفصلةٍ في المربَّعات والعزل والمديريات الغربية المطوَقة للعاصمة.

أحرارُ مديريات مناخة وصعفان والحيمتَينِ الخارجية والداخلية، خرجوا في 32 ساحةً، وأكّـدوا أن احتشادَهم يأتي امتدادًا للتدفُّق البشري اليمني الذي عَجَّ في كُـلِّ ربوع اليمن الحر.

ومن عاصمة الصمود، إلى قِبلة الوفاء والتضحية وأيقونة "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس"، حَيثُ تدفقت السيول البشرية من مختلف سهول تهامة الوفاء، إلى 135 ساحة جماهيرية حاشدة.

الحديدة وبعد ليلة دامية نتيجة الإجرام الأمريكي في "رأس عيسى"، تقاسمت مع غزة، البأس والعزة، وامتزج الدم اليمني مع الدم الفلسطيني، فأنتج عنفوانًا منقطع النظير، حَيثُ إن عدد الساحات لم يتراجع عما كان عليه الأسبوع الفائت، والفرق الملحوظ هذه المرّة هو كثرة الحشود في الساحات والميادين التهامية.

حرّاس البحر الأحمر، أكّـدوا أن الجرائم الأمريكية لن تزيدهم إلا اندفاعًا لخوض البحر، وإيصال المجرمين إلى قعره، حتى وإن كان المقابل بحرًا من الدماء الزكية التي تسفك على طريق القضية الأولى والمركَزية.

وعلى الساحل الغربي لليمن، نطل إلى محافظة حجّـة، التي تتصدّر محافظات اليمن على صعيد عدد الساحات، بواقع 221 ساحة، ملأت الجبال والوديان والسهول والهضاب، وتغلبت على تضاريس المحافظة بكل صعابها، في صورة من صور التفرّد اليماني بوسام الشرف.

جماهير حجّـة في هذا الأسبوع زادت من التأكيد على أن الإجرامَ الأمريكي يزيد وقود الأحرار ويدفعهم إلى ساحات أفواجًا، حَيثُ ازداد عدد التجمعات بواقع 10 ساحات عما كانت عليه الأسبوع الفائت (211).

هذا الاندفاع سيجبر الأمريكي على وقف إجرامه؛ كي لا يتحول اليمن كله إلى حشود ثائرة تزيد زخم الطوفان، وتسقط الطغيان.

بحار اليمن المسجورة، التي ضاقت ذرعًا بالقطع الحربية الأمريكية، ما تزال براريها أكثر غضبًا، فعلى المنعطف الساحلي اليمني الذي يجمع البحر الأحمر، بالعربي وخليج عدن، نقف عند باب المندب، ومحافظة تعز الأبية، حَيثُ خرج أحرارها إلى 33 ساحة جماهيرية، معلنين الجاهزية العالية لكل الخيارات.

وفي المسيرات التي احتضنتها كُـلّ المديريات والعزل والمربعات العامرة بالحرية، أكّـد أحرار تعز أن الحلم سيكتمل بتحرير ما تبقّى من سواحل المحافظة وجزرها الاستراتيجية التي تخضعُ حَـاليًّا للاحتلال الأمريكي الصهيوني المبطَّن إماراتيًّا.

واستنكروا التواطؤَ الإماراتي مع العدوّ الصهيوني ونشر رادارات تابعة للعدو في الجزر والممرات المائية اليمنية المحاذية للمحافظة، مؤكّـدين أن ذلك سيجعل النظام الإماراتي يواجه ذاتَ المصير الذي يواجهُه العدوّ الغاصب.

وفي مسار الصعود شمالًا، جدّد أحرارُ اللواء الأخضر، الاستنفارَ والاحتشادَ في 100 وساحتين، احتضنتها كاملُ المديريات والعزل والمربعات في إب الخضراء، لتزدادَ بهاءً وألقةً بالحضور ورفع الرايات الحمراء في وجه الأعداء.

فمع سيول الغيث والبركة التي تملأ الشعاب والوديان، جاءت السيول البشرية، ليجدد أبناء ووجهاء إب العهد والولاء للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بمواصلة التصدي للأعداء، ورص صفوف معركة الفتح الموعود والجهاد المقدَّس.

الموقف اليمني التاريخي، عمّ كُـلّ ربوع اليمن المحرّر، شمالًا وجنوبًا، ففي الضالع، خرجت مسيرات حاشدة في المديريات الحرّة، بحضور رسمي وقبلي واسع.

وفي المسيرات التي خرجت بمديريات دمت والحشاء وجُبن وقعطبة، أكّـد أحرار الضالع أن مرتزِقة الاحتلال الجديد – القديم، وقد أظهروا انغماسَهم في الخيانة في رَكْبِ أسيادِهم المطبِّعين، كتبوا على أنفسهم الزوالَ والخُسران.

ولفتوا إلى أن الدماء المُسالة في غزة وفي اليمن على طريق القدس، ستجرفُ الطغاة والمستكبرين والمطبِّعين وأدواتهم، معلنين حالةَ النفير العام للتصدي للتحَرّكات التآمرية التي يقوم بها الأدوات، كمحاولة أخيرة بيد الأمريكان والصهاينة، لعرقلة الموقف اليمن.

لحج هي الأُخرى، حملت ذات الرسائل التحرّرية، ونسجت ذات اللوحة اليمانية المناصرة للقضية، حَيثُ شهدت مناطقها المحرّرة مسيرة جماهيرية احتضنتها مديرية القبيطة تحت شعار "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي".

وأكّـد أحرار لحج جاهزيتهم للمضي في كُـلّ الخيارات التي يطلقها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، لتعزيز الإسناد وتصعيد الردع.

وعبّروا عن تضامنهم الكامل مع إخوانهم الساكنين في المناطق المحتلّة، والذين تحَرّكهم دماء اليمن الحر وتنبض في قلوبهم ذات القضايا المصيرية، غير أن سلطات الارتزاق والعمالة وبطشها وإجرامها، جاثمة على صدور المواطنين في مناطق سيطرتها، وهو نفس النهج الذي ينهجه مشغِّلوهم الإقليميون، وأسيادهم في الغرب وما بعده.

وإلى البيضاء، رفع أحرارها الإنذارات الحمراء بوجه أمريكا وأدواتها وأذيالهم، مؤكّـدين أن مساعِي إسكات صوت الأحرار وبأسهم في المَسيرات والمُسَيّرات، سترتد وبالًا على الخونة، كما ارتدت النتائج عكسيةً على أسيادهم.

وتأكيدًا على فشل كُـلّ أوراق العدوّ في المحافظة الاستراتيجية التي تتوسط ثماني محافظات يمنية شمالًا وجنوبًا، أكّـد المحتشدون من أبناء البيضاء، أن ورقة المرتزِقة بشقَّيها التكفيري أَو السياسي قد احترقت بعد استئصال الأدوات التي زرعتها أمريكا قبل عقدَين من الزمن، وأن أية محاولة لإنعاش هذه الأوراق ستلقى ردعًا شعبيًّا من أحرار المحافظة أنفسهم.

وعبّروا عن فخرهم واعتزازهم بالسير على الموقف اليمني الذي يقوده السيد القائد في مواجهة قوى الاستكبار، ونصرة فلسطين.

وإلى ذمار، احتضنت مديرياتها وعزلها 34 ساحة جماهيرية حاشدة، أكّـدت أن الدماء الزكية التي سفكتها غارات أمريكا حتمًا تنبت المزيد من الحرية في نفوس أبناء المحافظة، على غرار كُـلّ أحرار الشعب اليمني.

ودعوا لرفع الجاهزية وتفعيل مسارات التعبئة والتأهيل بما يوازي الإجرام الأمريكي الصهيوني بحق اليمن وفلسطين، معلنين الجاهزيةَ للتصدي لكل المؤامرات والرد على كُـلّ الجرائم.

وإلى أقصى شمال اليمن، إلى "عاصمة" المشروع القرآني، ومنبع ثورته التحرّرية، هَبَّ ثوّار صعدة إلى 35 ساحة جماهيرية حاشدة، رسَّخت من جديد الانتماءَ للقضية الفلسطينية.

وأكّـدوا أن الغارات الأمريكية المكثّـفة، لن تنتج إلا مزيدًا من الخصوبة لبيئة الحرية في المحافظة التي لطالما أسرف المجرمون في قصفها منذ عشرين عامًا وإلى اليوم، فكانت النتيجة هي التوسُّعَ المُستمرَّ لحاضنة المشروع القرآني.

وفي الجوار، شهدت محافظة عمران 66 مسيرة حاشدة، أكّـدت التصعيد الشعبي الموازي للتصعيد العسكري، حَيثُ إن ارتفاع الساحات لهذا العدد، يشير إلى حقيقة تكاثر السائرين على طريق القدس.

وأكّـدت حشودُ عمران التي استنفرت في عموم المديريات والعزل والمربعات، المضيَّ قُدُمًا في مواجهة الإجرام الصهيوأمريكي، مشيرين إلى واحدية القضية وواحدية المصير وواحدية العدوّ، في ظل الجرائم المتزامنة المرتكَبة من قبل الطائرات الصهيوأمريكية في فلسطين واليمن.

محافظة الجوف، كانت على الموعد بهبة قبائلها الأبية إلى 57 ساحة حاشدة، وبزيادة عن الأسبوع الفائت بواقع 5 ساحات، ليتأكّـد للجميع أن الأرض التي تنبت الزرع بكل أنواعه نحو الاكتفاء، هي أَيْـضًا تنبت الأحرار الثوار نحو الجهاد ضد الأعداء.

القبائل استنفرت ودعت للنكف القبلي استجابة لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي -يحفظه الله- لرفع الجاهزية وتصعيد المواجهة مع العدوّ الأمريكي والصهيوني.

ومن جوف اليمن، إلى أيقونة بأسه الضارب في عُمق التاريخ، حَيثُ خرج "أولو القوة والبأس الشديد" إلى 15 ساحةً على امتدادِ مديريات محافظة مأرب الحرة، مجددين العهد من أرض سبأ بالنبأ اليقين، إلى مهد كنعان بحتمية زوال المجرمين.

قبائل مأرب جدَّدت تحذيرُها لأدوات الخيانة والارتزاق، من مغبَّة الانسياقِ وراءَ معركة الدفاع عن الكيان الصهيوني ورعاته، مؤكّـدين جاهزيتَهم العالية وغيرَ المسبوقة؛ للتصدي لكل التحَرّكات التي تخدُمُ الأعداءَ الأزليين للأُمَّـة.

ونوّهوا إلى أن الخزي والعار سيلحق كُـلّ من يجنِّد نفسه خدمةً للصهاينة والأمريكان، فضلًا عن الرد القاسي والحاسم على أية تحَرّكات تآمرية.

وتحليقًا لجبالِ اليمن الشاهِقة، حَيثُ ما يزال التنوع الجماهيري مُستمرًّا، لكنه لا يخرج عن الإطار الفلسطيني، حَيثُ خرج أحرار محافظتَي المحويت في 71 ساحة، وريمة في أكثر من 60 مسيرة، أكّـدت أنْ لَا عوائق تقف أمام المَد اليمني الجارف.

أبناء ووجهاء المحويت وريمة أكّـدوا أنَّهم الدرعُ الحصينُ لمحافظة الحديدة التي صارت واجهةَ اليمن في مواجهة الغطرسة الأمريكية الصهيونية الغربية.

وأكّـدوا أن محاولات الأعداء لاختراق النسيج الاجتماعي، باتت مفضوحة للجميع، خُصُوصًا وقد تحولت غزةُ إلى معيارٍ كفيلٍ بكشف الأقنعة، وقد أُسقِطَت جميعُها.

 

قوائم التشغيل

جيل القرآن

الذين استجابوا

ويذكر فيها اسمه

الكيان المؤقت

هدى المتقين

الحاصل

مسلسل أواب

حلقات خاصة

لستم وحدكم

لقاء خاص

ليتفقهوا في الدين

ثائرات

صدى الخبر

تغطيات

الحقيقة لا غير

خطابات القائد

(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في الذكرى السنوية للصرخة وحول آخر مستجدات العدوان على غزة والتطورات الإقليمية والدولية 03 ذو القعدة 1446هـ 01 مايو 2025م

(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية 26 شوال 1446هـ 24 أبريل 2025م

(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على #غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية 19 شوال 1446هـ 17 أبريل 2025م

(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان على غزة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية 12 شوال 1446هـ 10 أبريل 2025م

(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في افتتاح الأنشطة والدورات الصيفية وحول آخر التطورات والمستجدات 06 شوال 1446هـ 04 أبريل 2025م

(نص + فيديو) المحاضرة الرمضانية الخامسة والعشرون للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي 29 رمضان 1446هـ 29 مارس 2025م

الحقيقة لا غير

دائرة الضوء 19-03-2017 مع عابد الثور و أنيس النقاش و عبدالله صبري

دائرة الضوء 01-04-2017 مع ضيف الله الشامي و عبدالله صبري

دائرة الضوء 02-04-2017 مع فيصل عبدالساتر و محمد المنصور

دائرة الضوء 03-04-2017 مع عبد الوهاب شرف الدين و وضاح المودع

دائرة الضوء 04-04-2017 مع محمد العفيف و عزي راجح

دائرة الضوء 08-04-2017 مع يونس فريح و نجيب العنسي
التقارير

شاهد | لقاء لقبائل جهران في ذمار براءة من عملاء أمريكا وإسرائيل وإعلانا للنفير العام 08-11-1446هـ 06-05-2025م

شاهد | لقاء لقبائل بني الضبيبي في ريمة براءة من عملاء أمريكا وإسرائيل وإعلانا للنفير العام 08-11-1446هـ 06-05-2025م

شاهد | لقاءات قبلية في صعدة للبراءة من عملاء أمريكا وإسرائيل وإعلانا للنفير العام 08-11-1446هـ 06-05-2025م

شاهد | لقاءات قبلية في إب للبراءة من عملاء أمريكا وإسرائيل وإعلانا للنفير العام 08-11-1446هـ 06-05-2025م

شاهد | فعاليات ووقفات نسائية بـ صعدة بذكرى الصرخة وتضامنًا مع غزة 08-11-1446هـ 06-05-2025م

شاهد | وقفات وأنشطة نسائية في صنعاء تنديداً بالعدوان الإسرائيلي والأمريكي على اليمن 08-11-1446هـ 06-05-2025م