27 يناير خلال 9 أعوام.. 24 شهيداً وجريحاً وتدمير للمنازل والمنشآت في جرائم حرب لغارات سعودية أمريكية على اليمن

محافظات | 27 يناير | المسيرة نت: المسيرة نت: منصور البكالي_ تعمد العدوانُ السعوديّ الأمريكي، في اليوم السابع والعشرين من يناير خلالَ الأعوام: 2016م، و2017م، و2018م و2029م، ارتكابَ جرائم الحرب، والإبادة الجماعية، بغاراتِه الوحشية وقصفه المدفعي،
وأسلحته العنقودية والفسفورية المحرمية دولياً على منازل ومزارع وممتلكات المواطنين والمدارس والأسواق والجوامع والمنشآت الخدمية، والأعيان المدنية، في مناطق متفرقة بمحافظات صعدة، والحديدة، وذمار.
ما أسفر عن 15 شهيداً، جلهم أطفال ونساء، و9 جرحى، ونفوق عشرات المواشي، وتدمير وحرق عشرات المنازل، والمحلات، والممتلكات، وجامع ومدرسة، وحرمان عشرات الأسر من مآويها ومزارعها، ومصادر عيشها، ومضاعفة المعاناة، وتقييد حركة الطلاب والمزارعين والعمل، ومشاهد مأساوية تهز جبين الإنسانية.
وفيما يلي أبرز التفاصيل:
27 يناير 2016.. غارات سعودية أمريكية تقصف المجمع الحكومي بذمار:
في السابع والعشرين من يناير، 2016م، سجل العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب جديدة إلى سجل جرائمه بحق الشعب اليمني والبنية التحتية، مستهدفاً بغاراته الوحشية، المجمع الحكومي في مدينة محافظة ذمار، ما أسفر عن دمار كلي وجزئي، وأضرار في ممتلكات ومنازل المواطنين المجاورة، وترويع النساء والأطفال، والمارة، وإعاقة الأداء الإداري الخدمي في المدينة، ومشاهد للدمار والخراب وأعمدة الدخان والغبار، تعكس تعمد العدو في تدمير المنشآت المدنية.
استهدف القصف الجوي بدقة شديدة المجمع الحكومي، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، وتضرر المباني المجاورة بشكل كبير، وتشريد العشرات من الأسر، وخسائر مادية فادحة، حيث تم تدمير مكاتب الإدارات الحكومية، ومستودعات الأرشيف، وتلف وفقدان وثائق هامة وتعطيل سير العمل الحكومي.
يقول أحد الأهالي: "الساعة الثالثة فجراً استهدف العدوان المجمع الحكومي ومكتب المحافظ، ماذا في المحافظة؟ فيها أوراق وكمبيوترات، ضربوا حتى كتاب الله القرآن الكريم، والبنية التحتية، التي لا تقدم له أي انتصار في الجانب العسكري، بل تمس حياة المدنيين، ومعاملاتهم اليومية، هذا تخبط وفشل كبير للعدوان السعودي الأمريكي على اليمن، وندعو المجتمع الدولي إلى وقف هذه الجرائم العبثية".
تؤكد هذه الجريمة الوحشية حجم المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني جراء الحرب المستمرة، وتدعو إلى ضرورة تكاتف الجهود الدولية لإنهاء هذا العدوان الغاشم، وتقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني.
27 يناير 2016.. غارت العدوان تدمر مدرسة وحيدة في وادي صبر بصعدة:
وفي اليوم والعام ذاته، أضاف العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب، تستهدف البنية التعليمية في اليمن، مستهدفاً المدرسة الوحيدة في منطقة وادي صبر بمديرية سحار، محافظة صعدة، أسفرت عن حرمان مئات الطلاب والطالبات من حقهم في التعليم، ودمار شبه كلي، وترويع أهالي القرى المجاورة، ووأد حلم وطموح الأجيال، في انتهاك صارخ للقوانين والمواثيق الدولية.
مشاهد المدرسة المدمرة، والمقاعد والطاولات والكتب المبعثرة بين الأحجار والخرسانات وصبيات الإسمنت والحديد، تؤكد تعمد العدوان في تدمير مستقبل الأجيال، في اليمن، وحرمان الأهالي من أي مأوى يمكن الرجوع إليه بعد تدمير المنازل والخيام.
يقول أحد الطلاب من فوق دمار مدرسته، بعيون متألمة وقلب موجوع: "العدوان حرمنا الأمن والأمان، وقتل والدي وأمي وإخواني، ودمر منزلنا، بغارات سابقة، واليوم دمر المدرسة، ونحن نقرأ ونكتب عند الأستاذ إسماعيل والأستاذ طه، وضربوها بعد ما خرجنا منها بساعة، أين هي حقوق الطفولة في اليمن؟ أين العالم من هذا الإجرام الظالم؟".
بدوره يقول أحد الأهالي "المدرسة بنيت على نفقات الأهالي وما لها غير شهرين من يوم تم افتتاحها، واليوم، ضربها الطيران، ودمرها بالكامل، وعاد الطلاب كانوا خارجين منها".
استهداف الأعيان المدنية وصروح العلم جريمة حرب مكتملة الأركان، تطرح نفسها على طاولة المجتمع الدولية ومنظمة اليونسكو، ومحكمة العدل الدولية، للنهوض بمسؤولياتها، وإعادة إعمار اليمن، وتقديم المساعدات، ووقف العدوان ورفع الحصار على الشعب اليمني، ومحاسبة مجرمي الحرب.
27 يناير 2017..9 شهداء وجرحى بغارات العدوان على منزل أحد المواطنين بتعز:
وفي جريمة حرب وإبادة جماعية متعمدة، استهدف طيران العدوان السعودي الأمريكي، يوم السابع والعشرين من يناير، 2017م، منزل أحد المواطنين في منطقة الزويم عزلة المشاولة مديرية الوازعية، محافظة تعز، بغاراته الوحشية، أسفرت عن 4 شهداء و5 جرحى، وتدمير المنزل بشكل كلي، وحالة رعب وذعر بين الأهالي، وموجة نزوح وقهر وحمان لعشرات الأسر المجاورة، ومضاعفة المعاناة.
في لحظة انقضاض الطائرات الحربية على المنزل، تحولت الفرحة والأمان إلى رعب وهلع، لم يكن هناك وقت للفرار، فالصواريخ الملقاة من الطائرة لم تطرق الأبواب، بل هدمت السقوف ودكت الجدران، كان المشهد مروعاً، منزل مدمر، جدرانه مبعثرة، وداخله أشلاء بشرية متناثرة.
الأشلاء والجثث والدماء والنيران والدمار والدخان، وانتشال الجثث وإسعاف الجرحى، مشاهد خلفتها غارات سعودية تدعي إعادة الشرعية لشعب يباد بغارات من السماء، على الأطفال والنساء والكبير والصغير، ولا تفرق بين مدني وعسكري.
أربعة أرواح بريئة فارقت الحياة في هذه المجزرة البشعة، بينهم أطفال ونساء، كانت عائلة واحدة تعيش بسعادة وهناء، تحولت في لحظة إلى حكاية مأساوية، أم فقدت فلذة كبدها، وأب فقد زوجته وأولاده، وأطفال فقدوا أهلهم.
بين أنقاض المنزل المدمر، كانت تخرج صرخات استغاثة من الجرحى، هرع الجيران والأهالي إلى مكان الغارات، يحاولون إنقاذ من يمكن إنقاذه، تم نقل الجرحى إلى المستشفى في ظروف صعبة، وسط نقص الإمكانيات الطبية.
شيع أهالي القرية الشهداء في جنازة مهيبة، وسط مشاعر الحزن والغضب، حمل المشيعون الأبواق، مرددين هتافات تندد بالعدوان، وعمّ الحزن والأسى المنطقة بأكملها، حيث فقدت عدداً من أبنائها الأبرياء، في مجزرة تبعث على الأسى.
يقول أحد الأهالي: "هذا دمار منزل المواطن عبده محمد الربوعي، ضربته الغارات في الرابعة عصراً، والناس عائشين في أمان الله، أطفال ونساء، استشهد 2 أطفال و2 نساء، أمهاتهم، الصاروخ الأول ضرب القرية هذه، والصاروخ الثاني هذا المنزل، هؤلاء رعاة أغنام لا لهم أي ذنب".
تعتبر مجزرة الزويم جريمة حرب، واستهداف المدنيين والآمنين في منازلهم جريمة إبادة ضد الإنسانية، تدعو العالم إلى التحرك الفوري لوقف العدوان على الشعب اليمني ورفع الحصار، ومساندته، حتى ينال حقوقه الكاملة، وتقديم مرتكبي الجريمة للعدالة الدولية.
27 يناير 2017.. طيران العدوان يقصف بالأسلحة المحرمة والقنابل العنقودية والفسفورية مناطق متفرقة بصعدة:
وفي اليوم والعام ذاته، سجل العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب إلى سجل جرائمه ضد الإنسانية في اليمن، بقصفه لمناطق متفرقة بمحافظة صعدة، بالأسلحة المحرمة والقنابل العنقودية والفسفورية، أسفرت عن دمار واسع، وترويع الأهالي، وتدمير البنية التحتية، وتلويث البيئة والأراضي الزراعية والمراعي، وحرمان المواطنين من أبسط الحقوق.
مشاهد مروعة، خلفتها غارات العدوان، التي أدت إلى دمار واسع في البنية التحتية للمناطق المستهدفة، وانهيار المنازل وتدمير المزارع والأراضي الزراعية، وتلويث واسع للبيئة والأراضي الزراعية والمراعي، مما يشكل تهديداً خطيراً على صحة الإنسان والبيئة على المدى الطويل.
كما أسفرت عن تداعيات خطيرة تمثل تهديداً مستمراً لحياة المدنيين، حين تتفجر بشكل عشوائي وتسبب بإصابات بليغة، إضافة إلى أن انتشار الألغام والقنابل غير المنفجرة الذي يقيد حركة السكان، ويمنعهم من الوصول إلى مصادر المياه والغذاء، والمدارس والأعمال، والأسواق، وتلويث الأراضي الزراعية، وتدمير المحاصيل، ما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.
يقول أحد الأهالي: "العدوان السعودي الأمريكي، لم يكتف بضرب المنشآت المدنية والمنازل، بل استهدفنا بالأسلحة المحرمة دولياً، وهذه المخلفات تتسبب بمئات الشهداء والجرحى، وهذه نماذج لبعض منها، وهي متعددة الأنواع، منها أمريكي، وبريطاني، وإسرائيلي، وهي تتواجد بكميات هائلة، في المزارع، والطرقات وجوار المنازل".
تؤكد هذه الجريمة البشعة حجم المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني جراء الحرب المستمرة، وتكشف عن استمرار انتهاكات القانون الدولي الإنساني من قبل تحالف العدوان.
إن استهداف المدنيين بالأسلحة المحرمة دولياً جريمة حرب تستوجب المساءلة القانونية الدولية، ويجب على المجتمع الدولي التحرك الفوري لوقف هذه الجرائم، وتقديم الدعم الإنساني للشعب اليمني، ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم.
27 يناير 2018..6 شهداء وجرحى في جريمة حرب لغارات العدوان على منزل المواطن رياض ناجي بتعز:
وفي اليوم ذاته من العام 2018م، سجل طيران العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب جديدة، ومجزرة وحشية بحق الإنسانية، استهدفت أسرة المواطن رياض ناجي في منزلها بمديرية التعزية، محافظة تعز، مخلفةً 3 شهداء و3 جرحى ، وتدمير كلي للمنزل، وحالة من الخوف والرعب، وموجة نزوح، وتضرر منازل وممتلكات المواطنين المجاورة، وتعميق الحزن والمعاناة.
هنا أم كانت تحلم برؤية أطفالها يكبرون، ويسعدون، وأب يعمل جاهداً لإسعاد أسرته، وأخ يلعب مع أخيه، وطفل يرضع الحليب، وآخر بيده لعبة صغيرة يلهو بها، وأمل الأسرة وحلمها يكبر من يوم لآخر، لكن غارات العدوان، لا ترحم، فقضت على كل ذلك، وحولت المنزل بمن فيه إلى كومة وكابوس رعب، لأشلاء وجثث مقطعة، ودماء مسفوكة، وجراحات مؤلمة، وصرخات خافته من تحت الإنقاض، وشظايا ونيران ودخان وغبار بعضه مع بعض يغوص في الأجساد النحيلة والبريئة دون أذن.
يقول أحد المسعفين: "أم وطفليها استشهدا، طفل عمره سنتين ونصف، وآخر عمره 6 سنوات، كان الأم تعد وجبة الإفطار الساعة السابعة صباحاً، فاستهدفتها غارات العدوان ظلماً وعدواناً، وهي في المطبخ، وفي جرحى من الأطفال، ونفوق المواشي".
استهداف المنازل على رؤوس ساكنيها جريمة إبادة ضد الإنسانية، ولعنة في جبين التاريخ، ووصمة عار للقوانين والمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية والحقوقية، ومجزرة مروعة تحتم على الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالوقف الفوري للعدوان على الشعب اليمني.
27 يناير 2019..8 شهداء وجريح بغارات العدوان وقصف مرتزقته على أسواق ومنازل المواطنين بالحديدة:
وفي جريمة حرب جديدة، وخرق متكرر لاتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة، سجل العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي، ومرتزقتهم، يوم السابع والعشرين من يناير 2019م، إبادة جماعية ضد الإنسانية، بحق 8 مواطنين شهداء، وجريح، إثر غارات جوية وقصف مدفعي استهدف أسواق ومنازل وممتلكات المواطنين في مديرية الدريهمي.
كان سوق الدريهمي قبل الغارة، والقصف، نبض الحياة في المديرية، كان المكان الذي يلتقي فيه الناس للتسوق والتبادل الاجتماعي، ولكن في لحظة تحول هذا السوق الصاخب إلى ساحة حرب من طرف واحد، دون مقاومة المستضعفين المدنيين، حين ألقيت القنابل والصواريخ على رؤوسهم من السماء.
لم تقتصر جرائم العدوان على استهداف السوق، بل امتدت إلى استهداف المنازل السكنية، والمزارع والممتلكات، وتحولت العديد من المنازل إلى أنقاض، ودُمرت ممتلكات الأهالي، مما زاد من معاناتهم.
بين أنقاض المباني والعشش المتواضعة المدمرة، كانت تخرج صرخات ألم ووجع، نساء يبكين أزواجهن وأبنائهن، وأطفال يبحثون عن أهاليهم وسط الدمار والخراب، كان المشهد مروعًا، يبعث على الحزن والأسى، ويصدر لعناته للمجتمع الدولي ومنظماتها الإنسانية والحقوقية.
يقول شاهد عيان: "كنا اليوم الصباح في السوق، فاستهدفنا العدوان، واستشهد مواطن، إثر قصف بارجات الغزاة والمحتلين".
جريح فوق سرير المشفى يقول: "طيران العدوان ضرب المنزل واستشهد بعض أفراد أسرتي، وحرقت بيوت المواطنين المجاورة والسيارات، وتدمر الجامع الذي بجوارنا، وكذا الصيدلية".
غارات العدوان وقصف بارجاته وقذائف مرتزقته، توزعت على مناطق متفرقة في الدريهمي، فاحترقت المنازل والجوامع والسيارات والمحلات في مشاهد وحشية تدمي القلوب".
هنا أحد كبار السن أبيض الشعر، يبكي ويقول: "الدواعش دمروا منزلي، وأحرقوا المنازل من حولي، ما معنا أين نسكن أنا وأطفالي، نطالب بنزول لجنة لتشاهد جرائم الدواعش العملاء".
خوفًا من تكرار الغارات والقصف، نزحت العشرات من الأسر عن منازلها، تاركة وراءها كل ما يملكون، تحملت هذه الأسر مشقة النزوح، بحثًا عن مكان آمن.
شيع أهالي الدريهمي شهداء المجزرة في جنازة مهيبة، وسط مشاعر الحزن والغضب، حمل المشيعون بنادقهم، مهللين مكبرين، مستنكرين، هتافات تندد بالعدوان، وتتوعد بمواجهته والتصدي له.
تعتبر مجزرة الدريهمي جريمة حرب جديدة تضاف إلى سجل جرائم العدوان المتواصلة على الشعب اليمني.
إن استهداف المدنيين في أسواقهم ومنازلهم هو انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، يجب على المجتمع الدولي التحرك الفوري لوقف العدوان على الشعب اليمني، وتقديم مرتكبي هذه الجرائم إلى العدالة.

العدو يعترف بمخاوف دولية من الوصول لـ"حيفا" وتضرر الصناعات بفعل التهديدات اليمنية
متابعات: المسيرة نت: أكد الإعلام الصهيوني أن آثار العمليات اليمنية على مطار اللد المسمى "إسرائيلياً بن غوريون" تمتد إلى قطاع الصناعة، فيما الحظر البحري يتجه لمضاعفة الأضرار جراء مخاوف دولية من الوصول إلى ميناء حيفا.
الشيخ قاسم: اليمن أجبر أمريكا بطولها وعرضها على الانسحاب
متابعات| المسيرة نت: أكّـد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، أن أمريكا بطولها وعرضها لم تستطع الاستمرار أمام اليمن، الذي أجبرها على الانسحاب.
العدو يعترف بمخاوف دولية من الوصول لـ"حيفا" وتضرر الصناعات بفعل التهديدات اليمنية
متابعات: المسيرة نت: أكد الإعلام الصهيوني أن آثار العمليات اليمنية على مطار اللد المسمى "إسرائيلياً بن غوريون" تمتد إلى قطاع الصناعة، فيما الحظر البحري يتجه لمضاعفة الأضرار جراء مخاوف دولية من الوصول إلى ميناء حيفا.-
08:58أ.ب عن قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا: نحتاج إلى أن ننقل شركائنا في القارة إلى مستوى العمليات المستقلة
-
07:51مصادر فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 25 إثر قصف للعدو الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة
-
07:24الدفاع المدني بغزة: انتشال 13 شهيدا و21 جريحا إثر جريمة قصف العدو مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة
-
07:24ترامب: لطالما كانت لدي علاقة جيدة جدا مع بوتين ولكن شيئا ما حدث له فلقد جن جنونه تماما
-
07:23ترامب: سأرجئ فرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي حتى موعد نهائي في 9 يوليو
-
07:22ترامب: هذه حرب زيلنسكي وبوتين وبايدن وليست حرب ترامب