صالح ذاهب نحو تفجير الوضع

بحسب ما كشفته وكالات إعلامية غربية مرموقة فإن الإمارات رعت في الكواليس اتفاقاً بين تحالف العدوان وبين صالح وحزبه، بحيث يتولى أتباع الأخير تفجير الأوضاع في الشمال تحت عناوين مطلبية، مقابل أن يضمن التحالف المستقبل السياسي لصالح ولأبنائه.
بحسب ما كشفته وكالات إعلامية غربية مرموقة فإن الإمارات رعت في الكواليس اتفاقاً بين تحالف العدوان وبين صالح وحزبه، بحيث يتولى أتباع الأخير تفجير الأوضاع في الشمال تحت عناوين مطلبية، مقابل أن يضمن التحالف المستقبل السياسي لصالح ولأبنائه.
- إذن الضغوط على صالح من قبل تحالف العدوان لتفجير الأوضاع كبيرة جدا.
- وهو مطالب بالتحرك - على الأقل - لجهة إثبات حسن نواياه تجاه العهد الجديد في المملكة.
- ولأن العدو في عجلة من أمره.
ولا وقت إضافي لديه فإن أي تأخير أو تأجيل أو تراجع من قبل صالح مرفوض، بل سيعزز حالة الشك لدى حلفائه الجدد وخطوات بناء الثقة مطلوبة منه أكثر من غيره.
- الإرهاق الذي بدا على صالح في خطاب رده على خطاب السيد،
وأيضا السقطات اللسانية للأول تكشف حجم المخاوف النفسية التي يعيشها، والمأزق الكبير الذي وضع نفسه فيه.
- هو يقف أمام خيارين لاثالث لهما:
- الأول:
أن يتراجع عن تفجير الأمور وفي هذه الحالة سيدفع الثمن غاليا من قبل تحالف العدوان،
لكن التراجع - لو يعقل - كلفته أقل من الذهاب بالبلاد إلى المجهول.
- الثاني:
أن يقوم بتفجير صراع مع أنصارالله، وهو - هنا - لا شك سيدفع ثمنا أغلى بكثير، لأن الأمور ستذهب - في النهاية - في غير صالحه.
- أنصار الله - بدورهم - أدركوا - ولو متأخرين - خطورة الوضع وبادروا باتخاذ سلسلة من الخطوات الوقائية استطاعوا من خلالها انتزاع زمام المبادرة من صالح.
والتي كان أبرزها:
- ملأ ساحات مداخل العاصمة بعشرات الآلاف من الرجال.
- تشديد القبضة الأمنية والعسكرية على العاصمة صنعاء.
- عقد لقاءات لحكماء وعقلاء اليمن للتهيئة لملأ أي فراغ سياسي في السلطة قد ينتج بسبب أي صراع محتمل.
- الاستعداد لكل احتمالات التصعيد العسكري في الجبهات، وبنفس الوقت الانتباه لأي حماقات عسكرية أو إخلالات أمنية قد ترتكبها بعض التيارات السياسية، تناغما مع أي تحرك عسكري كبير للعدوان.
- خيارات صالح لمواجهة كل ذلك تبدو محدودة ومحدودة جدا.
- ومع ذلك هو يميل لخيار المواجهة متكلا على تطمينات الغزاة، واستجابة لضغوطهم.
- إذا خاض صالح هذه المعركة، سيخوضها تحت عناوين مطلبية أو باسم الدفاع عن الثورة والجمهورية والحفاظ على الدستور والقانون.
- أما العنوان النفسي الحقيقي لمعركته فهو: ( نحاولُ ملكاً أو نموت فنُعذرا ) .
- حقيقة إننا نقف أمام لحظة تاريخية فارقة في تاريخ اليمن والمنطقة.
- إما أن يعود صالح إلى الواجهة السياسية بزخم أكبر، وهذا - بحسب المعطيات - أقرب إلى المستحيل.
- أو أن تطوى صفحة ( الملك الحميري ) عفاش إلى يوم الدين .
وهذا أكثر الاحتمالات قرباً للحقيقة والواقع.

منظمة انتصاف تطلق تقريراً حقوقياً بعنوان "صرخة جوع في زمن الخذلان"
صنعاء | 31 مايو | المسيرة نت: أصدرت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، اليوم السبت، تقريراً حقوقياً بعنوان "صرخة جوع في زمن الخذلان"، بالتزامن مع مرور 600 يوم على العدوان الصهيوني على قطاع غزة.
"القسَّام" توقعُ قوةً صهيونيةً في كمين محكم شمالي غزة
متابعات | 31 مايو | المسيرة نت: كشفت كتائبُ الشهيد عز الدين القسام، الجناحُ العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تفاصيل كمين محكم أوقعت فيه قوة صهيونية راجلة شمالي قطاع غزة.
وزير الدفاع الأمريكي: نهج ترامب العسكري يعتمد على التجارة والحفاظ على النفوذ
متابعات | 31 مايو | المسيرة نت: أعلن وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، أن استراتيجية الرئيس دونالد ترامب تستند إلى فهم عميق للقدرة العسكرية، حيثُ يفضل الانخراط بناءً على التجارة والسيادة بدلاً من اللجوء إلى الحروب.-
19:52مصادر فلسطينية: طيران العدو يستهدف منزلا في حي الزيتون بمدينة غزة
-
19:17مصادر فلسطينية: 4 شهداء برصاص العدو الإسرائيلي أثناء محاولتهم الوصول لمركز مساعدات الشركة الأمريكية غرب مدينة رفح
-
18:47مصادر فلسطينية: شهيدان برصاص العدو قرب مركز مساعدات "الشركة الأمريكية" غرب مدينة رفح
-
18:40مصادر فلسطينية: 6 شهداء في قصف من مسيرة للعدو على خيمة نازحين بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
18:26مصادر فلسطينية: طيران العدو يقصف مدرسة دار الأرقم في منطقة الكرامة شمال غرب مدينة غزة
-
18:23مصادر فلسطينية: طائرات العدو تدمر عمارة سكنية في شارع النفق وسط مدينة غزة